ثانويةحمزة بن عبدالمطلب-الحبيل-رجال ألمع
مرحبا بك أيها العزيز ونود أن نخبرك بأن الإعلانات الموجودة هنا ليست من قبلنا ونود أن نحذركم بشأنها فهي تحمل فيروسات تخترق جهازك بمجرد فتحها وقد حاولنا بما نستطيع القيام به كإدارة إلا أن مبرمجي هذه الإعلانات قد جعلوها تخترق كل أنواع البروكسي وأرقامIP وتحتاج إلى مبرمجين تقنيين لإيقافها ولخطورة هذه الإعلانات وجهنا تحذيرا لكم لإخلاء طرفنا من أي مساءلة أو شكوى قانونية وبالله التوفيق
ثانويةحمزة بن عبدالمطلب-الحبيل-رجال ألمع
مرحبا بك أيها العزيز ونود أن نخبرك بأن الإعلانات الموجودة هنا ليست من قبلنا ونود أن نحذركم بشأنها فهي تحمل فيروسات تخترق جهازك بمجرد فتحها وقد حاولنا بما نستطيع القيام به كإدارة إلا أن مبرمجي هذه الإعلانات قد جعلوها تخترق كل أنواع البروكسي وأرقامIP وتحتاج إلى مبرمجين تقنيين لإيقافها ولخطورة هذه الإعلانات وجهنا تحذيرا لكم لإخلاء طرفنا من أي مساءلة أو شكوى قانونية وبالله التوفيق
ثانويةحمزة بن عبدالمطلب-الحبيل-رجال ألمع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانويةحمزة بن عبدالمطلب-الحبيل-رجال ألمع

تعليمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحكمه من تحريم الغناء!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aserycool
مشرف منتدى إبداع صورة
مشرف منتدى إبداع صورة
aserycool


عدد المساهمات : 80
نقاط : 26056
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الحكمه من تحريم الغناء!! Empty
مُساهمةموضوع: الحكمه من تحريم الغناء!!   الحكمه من تحريم الغناء!! Icon_minitimeالسبت مايو 01, 2010 10:04 pm

:: الاغاني واثرها على الاعصاب ::

الغناء وعلاقته بمرض الأعصاب




يقول الدكتور "لوتر": إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات.



الدكتور "ولف آدلر" الاستاذ بجامعة "كولومبيا" يقول: "إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان، وعلى ضغط دمه، وإذا كان ذلك في الصيف كان الاثر التخريبي أكثر.

"إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهربها بها، وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً – خارجاً عن المتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً لأمراض اخرى.



الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء، بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب، وإتعابه للنفس والروح، وغير ذلك.

وإذا استمر الانسان في هذه التجربة المقيتة، وواصل استماعه الى الموسيقى والغناء, هل تعرف اين يؤول أمره ومصيره ؟!

إلى مستشفى الامراض العقلية، وابتلاع الاقراص المخدرة للأعصاب، وتحطيم الجسم.


أما البرفسور "هنري اوكدن" الاستاذ بجامعة "لويزيانا" والمتخصص في علم النفس، والذي قضى 25 سنة في دراسته، كتب مقالاً في مجلة "نيوزويك" قال فيه: إن "آدنولد" الدكتور في مستشفى نيويورك قام بواسطة الأجهزة الالكترونية – الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ – بإجراء بعض التجارب على الالوف من المرضى الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع، وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو: الاستماع الى الموسيقى والغناء، وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعان.


وقد نشرت المجلات والصحف الغربية ما كتبه العلماء في هذا المضمار نحو مجلة "reader digest"

الدكتور "ولف ادير" الذي كان بروفيسورا في جامعه "كولومبيا" اكتشف أن ارق الأنغام الموسيقية تتلف أعصاب الإنسان السمباثوية بكل رداءة وإنها من أعظم ما يقضى على حياة الإنسان واثبت أن الموسيقى تسبب عرقلة سير هذا الجهاز بصورة فوق ما نتصور وتسبب المشقات الصعبة لدى المصابين بذلك .


لقد كان لهذا البحث صداه في أميركا وتوقف الكثيرون عن سماع الموسيقى فهم أول من يؤمنوا بقوله وقد بلغ ذلك إلى مجلس الشيوخ الأمريكي وقدمت الاحتجاجات العاضده بالبراهين الساقطة والاصرارات الساخطة ولكن في بلده كبيرة كأمريكا المحتوية على عدد ضخم من السكان ليس من السهل إيجاد الأكثرية للتصويت بتحريم الموسيقى.



وقد ثبت علميا أن الموسيقى تسبب الهيجان فتسبب ضعف الأعصاب والقروح وإمراض القلب بل وحتى الجنون وقد أتضح في الوقت القريب أن الموسيقى تقضى على الاتزان العصبي بصورة فادحة لان الاختلال التوازني التي تسببه يضر بالكروات الدموية وعندها يؤدي إلى خفقان القلب هذه الصلة بين الدوران الدموي وخفقان القلب والتفارتات المفرطة وقد اكتشف عام 1957 في فرنسا راجع كتاب فلسفة التحريم الموسيقى.




أجرى البروفيسور "سيلاى" تجربة على قرد بالإبر الطبية فأصيب جلد القرد بالفالج بعد أن أصيب بخفقان القلب.
والدكتور "جارلس ليبو" طبيب المركز الصحي الأطلسي أجرى معادلة بالة قياسية في معرضين بقاعة رقص في فرنسسكو كان (فيهما المعرضين) عدم تناسق النغم واختلاف الآلات الموسيقية فوجد الصوت الواحد يتضارب بين 100 إلى 119 دقة أو نغمة مختلفة، وقدر الدكتور ليبو إن 80% من الحاضرين قد أضاعوا حاسة سمعهم لمدة معينة بمقدار 5:30 دقة نغمية و(10%) تأثروا بمقدار 40: 100 بالتلف السمعي وتعطل سمعهم لسبب العطب الذي أحدثته الموسيقى، أما البقية المذكورة فقد اصبيوا بالصمم المستديم.




ألا ترى أن الاستماع إلى الموسيقى عالة العزف ولو لمدة قصيرة يحدث لك الأرق والسهد؟؟ بل يحدث الانفعال والقلق الفكري، ومرض (مينا الجنوني) عند خفقان أعصاب النتاثرين بالموسيقى وتصاب قلوبهم بقروح وقد تقدم القول بان ذلك يحدث مرض المفاصل ومرض البول السكري والصمم الموقت وربما المستمر والى غير ذلك.







وقال الله تعالى: (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ) (سورة الزخرف " آية 36 ، 37).

والله تعالى يسخر لهم الشياطين ليزيدهم ضلالا، قال تعالى: (قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَلَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا)
(سورة مريم " آية 75).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحكمه من تحريم الغناء!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانويةحمزة بن عبدالمطلب-الحبيل-رجال ألمع :: الفئة الأولى :: الثقافة الإسلامية-
انتقل الى: